عَقَدَتْ مَشْيَخَةُ الحَدِيثِ العِرَاقِيَّةُ – فَرْعُ بَغْدَادَ مَجْلِسَهَا الحَدِيثِيَّ الدَّوْرِيَّ لِسَمَاعِ وَشَرْحِ صَحِيحِ الإِمَامِ مُسْلِمٍ (رَحِمَهُ اللَّهُ).
عَلَى فَضِيلَةِ الأُسْتَاذِ الدُّكْتُورِ ضِيَاءِ الدِّينِ الْمَشْهَدَانِيِّ، شَيْخِ الحَدِيثِ فِي بَغْدَادَ، فِي الرِّوَاقِ الشَّافِعِيِّ مِنْ رِحَابِ الحَضْرَةِ القَادِرِيَّةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ (٢٠٢٥/٠٤/٢٥م) – (٢٦/ شَوَّالِ/ ١٤٤٦هـ).
وَقَدْ تَحَلَّقَ طُلَّابُ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ حَوْلَ فَضِيلَةِ شَيْخِ الحَدِيثِ فِي بَغْدَادَ لِيَنْهُوا مِنْ عِلْمِهِ الجَمِّ مُتَّصِلِينَ بِأَسَانِيدِهِ إِلَى صَاحِبِ الْمَقَامِ الْمَحْمُودِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ).
…
نَسْأَلُ اللَّهَ التَّوْفِيقَ وَالإِخْلَاصَ وَالْقَبُولَ وَالسَّدَادَ.
اترك تعليقاً