تُتَابِعُ مَشِيخَةُ الْحَدِيثِ الْعِرَاقِيَّةِ/الْمَقَرُّ الْعَامُّ دُرُوسَهَا فِي الْإِجَازَةِ الْعِلْمِيَّةِ فِي الْحَدِيثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيفِ (رِوَايَةً وَدِرَايَةً).

الكاتب:

|

تصنيف المقالة:

فَقَدِ افْتُتِحَ مَجْلِسُ السَّمَاعِ فِي يَوْمِ الْخَمِيسِ (٢٠٢٥/٤/١٧م) بِقِرَاءَةِ الْأَحَادِيثِ الْمُقَرَّرَةِ مِنْ صَحِيحِ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ (رَحِمَهُ اللَّهُ) عَلَى فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الْأُسْتَاذِ الدُّكْتُورِ فَهْمِي أَحْمَد الْقَزَّازِ، النَّائِبِ الْإِدَارِيِّ لِشَيْخِ الْحَدِيثِ فِي الْعِرَاقِ، وَفَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عُمَرَ أَكْرَمَ عَبْدِالْوَهَّابِ الْمُلَّا يُوسُفَ، النَّائِبِ الْعِلْمِيِّ لِشَيْخِ الْحَدِيثِ فِي نينوى.

تَبِعَ الْمَجْلِسَ دَرْسٌ فِي عِلْمِ مُصْطَلَحِ الْحَدِيثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيفِ اسْتِكْمَالًا لِلْمِنْهَاجِ الْمُقَرَّرِ.

نَسْأَلُ اللَّهَ التَّوْفِيقَ وَالْقَبُولَ وَالسَّدَادَ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *